(أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ)
ما المقصود بالسماء في القرآن؟
أنها ما يثبت بشرية القرآن!!
تفضلوا بالقراءة
تعتبر السماء من الأمور الشائكة لدى المسلمين في القرآن فتارة يأولونها بالغلاف الجوي المحيط للأرض أو يألونها بأنها الكون نفسه بمكوناته من افلاك ومجرات ونحوم وكواكب!!
وتارة يأولونها بأنها حافة الكون أو نهاية الفضاء وحدوده
طبعا هذه التأوليات كلها حديثة مخالفة تماما لتأويل المفسرين القدماء الذين هم أبلغ وأفصح بلغة العرب من عصرنا الحالي..
لكن معنى السماء في لغة العرب هي السقف او العلو أي ما سما وعلى
فإن قلنا سماء الغرفة أي أعلاها أو سقفها…
فلا يصح لنا وصفها بشيء آخر أو تحميل الكلمة مالا تطيقه
فإن ذكرنا كلمة سماء كاسم جنس مفرد فالمقصود به في المعاجم هو ذلك البساط الأزرق الذي نراه بالأعلى أو سقف الأرض
وهذه الآية توضح ذلك…
﴿وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفاً مَّحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ﴾
ومحاولة تأويل السماء إلى معان أخرى ، يوحي ذلك لعجز اللغة إلى مصطلحات أو عجز الإله إلى ايجاد كلمات مناسبة وهذا ما ينافي البلاغة والفصاحة المزعومة في القرآن!!
لكن حقيقة الأمر أن البساط الأزرق الذي نراه بالأفق غير موجود بتاتا وهو خداع بصري!!
يتم تفسير هذا بسبب وجود ذرات النيتروجين والأكسجين بوفرة بالهواء مما يؤدي ذلك إلى بعثرة الطيف الأزرق من شعاع الشمس في الأفق ونراها بذلك زرقاء صافية!!
بينما في وقت المغيب بسبب انكسار اشعة الشمس يتبعثر اللون الأحمر في الأفق فنجد السماء حمراء عند الغروب..
نقارن هذه الظاهرة بإحدى الكواكب المجاورة وهو المريخ فلو نظرنا إلى الأفق ونحن فوق سطحه سنجد السماء حمراء بنية اللون وذلك لوفرة غاز CO2 ثاني أكسيد الكربون مما يؤدي إلى انعكاس الطيف الأصفر والأحمر من أشعة الشمس
بالصورة التقاط لسطح المريخ من المركبة Curiosity
بالمقارنة إن نظرنا إلى الأفق ونحن على سطح القمر سنجد أن السماء سوداء في النهار وذلك لعدم وجود غلاف جوي لسطح القمر أصلا! وذلك لا يؤدي لانعكاس اي طيف ضويء وبالتالي نراها سوداء
ألا يعلم رب المسلمين وهو خالق كل شيء بأن ما نراه هو خداع بصري ولا وجود له اصلا؟؟
ويخاطبنا برؤيتنا لشيء وهو وهم لأبصارنا !!
قام البعض من المفسرين الجدد بتأويل السماء على أنها حافة الكون بإعتقادهم أن الكون كروي الشكل وبداخله المجرات والسدم والنجوم والكواكب!! واباعتقداهم أنهم سيتملصوا من نقد هذه الشبه!!
فهذا التأويل خطأ إلهي فادح لأن الكون لا حافة له أولا
وثانيا الكون مسطح وليس كرويا وهذا ما اثبته علماء الفيزياء الفلكية بمشاهدات ورصد وحسابات رياضية دقيقة..
(أفلم ينظرون إلى السماء فوقهم)
لاتوحي بأن الإله يريدنا ان نرى حافة الكون بل يريدنا ان نرى البساط الازرق فوقنا وهذا ما يعتقده أو ما يعتقده كاتب هذا الكتاب!!
أما من يأول بأن السماء هي الكون فهذا خطأ فادح لأن الأرض جزء من الكون والكون ليس سقفا للأرض ولا يقع الكون على الأرض!!
كما نرى بهذه الآيات:
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ (65)
﴿وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفاً مَّحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ﴾ [الأنبياء: 32] وإن كانت الآية تتحدث عن حفظ السماء إلا أن ما قبلها من الآيات كان
جميع هذه الآيات القرآنية توضح أن السماء أو السماوات هي الطبقة الزرقاء أو البساط الأزرق الذي يعلونا او سقفا للأرض كما نراه وليس له أي معنى آخر!!
(الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ)
(إذا السماء إنشقت)
قام بعضهم بتأويل معنى السماء في الآية “طباقا” بأنها 7 طبقات للهواء الذي يكسو الأرض، فهذا كذب علمي صريح، لأن طبقات الأتموسفير Atmosphere هي 5 طبقات وليس سبعة !!
وما يزال المسلمون بشتى السبل تأويل السماء بأنها الفضاء الخارجي كل ذلك لكي لا تكون حجة على جهل إلههم!!
وفي هذه الآيات الرد لمن يقول بذلك لأن الفضاء رمز له بالقرآن بلفظ بين “السماء والأرض”
ويتضح أيضا أن الله لم يفرق بين السماء والسماوات أي ان كليهما طبقات فوق بعضها وليست سمكا واحدا كما أول البعض!
( وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ (16)
(وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ۚ ذَٰلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (27)
(مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ)
(وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ)
البعض يأول بأن مابين السماء والأرض هو الغلاف الجوي أو الهواء، فإن الله وصف الرياح بشكل مختلف وبينها بآيات أخرى واضحة وجيلة!! كما لا اتوقع انه يعيد تكرار ذكر الغلاف الجوي دون أهميته في نظره كونه الفضاء…
﴿وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ﴾ [الحجر: 22].
(إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ (19)
وكما قال الحسن البصري وبقية المفسرين استنادا من هذه الآية أن الشمس والقمر والنجوم يقعون بين السماء والأرض
وهو الفضاء!
﴿لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ﴾
وهناك من استند على هذه الآية بأنها معجزة تمدد الكون!
﴿وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ﴾ [الذاريات: 47]
فهنا بعضاً م تفاسير القرطبي وغيره للآية وكما نفيت سلفا ان السماء ليست كونا بل هي ذلك السقف الأزرق الوهمي!!
تفسير القرطبي لقوله تعالى : والسماء بنيناها بأيد لما بين هذه الآيات قال : وفي السماء آيات وعبر تدل على أن الصانع قادر على الكمال ، فعطف أمر السماء على قصة قوم نوح لأنهما آيتان . ومعنى بأيد أي بقوة وقدرة . عن ابن عباس وغيره .
وإنا لموسعون قال ابن عباس : لقادرون . وقيل : أي وإنا لذو سعة ، وبخلقها وخلق غيرها لا يضيق علينا شيء نريده . وقيل : أي وإنا لموسعون الرزق على خلقنا . عن ابن عباس أيضا . الحسن : وإنا لمطيقون . وعنه أيضا : وإنا لموسعون الرزق بالمطر . وقال الضحاك :أغنيناكم ; دليله : على الموسع قدره . وقال القتبي : ذو سعة على خلقنا . والمعنى متقارب . وقيل : جعلنا بينهما وبين الأرض سعة . الجوهري :وأوسع الرجل أي صار ذا سعة وغنى ، ومنه قوله تعالى : والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون أي أغنياء قادرون . فشمل جميع الأقوال .
تفسير ابن كثير: يقول تعالى منبها على خلق العالم العلوي والسفلي: ( والسماء بنيناها ) أي: جعلناها سقفا [ محفوظا ] رفيعا بأيد أي: بقوة . قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة ، والثوري ، وغير واحد، ( وإنا لموسعون )، أي: قد وسعنا أرجاءها ورفعناها بغير عمد ، حتى استقلت كما هي
تفسير القرطبي يقول تعالى ذكره : والسماء رفعناها سقفا بقوة، وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، ذكر من قال ذلك، حدثني علي قال : ثنا أبو صالح قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس قوله ( والسماء بنيناها بأيد ) يقول : بقوة
ونكتفي بهذه بالتفاسير. والسؤال الذي يطرح نفسه: ما دخل توسع الكون والزمكان والفيزياء والنسبية العامة بهذا الكلام الفارغ؟؟ الكلام معناه واضح والسماء معناها مطلسم في القرآن ولا يعني أبداً الفراغ الكوني
القرآن أيضا لم يذكر ما في الكون من أجرام بل حتى لم يستطع أن يفرق بين الكواكب والنجوم ووصف كليهما بأنهما مخصصتان لرجم للشياطين!
(وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5)
(إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ (7)
مؤلف القرآن أصلا لا يعرف ما في الكون من أجرام وسدم ومجرات ومستعرات مع انه يدعي صعوده السماء بدابة مجنحة!!
هذه الآيات بالأسفل ذات دلالة دامغة بأن القرآن يرى السماء هي السجادة الزرقاء بالأفق وإلا كيف يصف رفعها بلا عمد ويخشى سقوطها ويذكر سمكها؟؟
(اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۖ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ۚ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ)
( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ)
(أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ ۚ بَنَاهَا (27) رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا (28)
سيرد علي البعض كيف تريد لمحمد أن يذكر للعرب ما في الكون من أجرام؟؟
سأرد واذا كيف يخبرهم بغيبيات ملفقة كوجود سبع سماوات فوق بعض وان الكواكب والنجوم والشهب هي كيان واحد لضرب الشياطين !!
الصورة (بالأعلى) توصف وصفا دقيقا لشكل الكون بالقرآن وأن هناك سبع سماوات فوق الأرض تحملها عمد خفية وهو مخالف للكون على حقيقته (بالأسفل)
الحقيقة الصادمة أن محمد اقتبس تصوره للكون من التوراة!!
ولم إله التوراة الذي يزعم المسلمون انه هو نفسه إله الإسلام يكذب على اليهود كما كذب علينا؟؟
القصة الحقيقية أن اليهود نسخوا تصور الكون من الإينوما إيليش وهو كتاب البابليين المقدس بعد سقوط دولتهم في أيديهم وتهجيرهم واستعبادهم..
كان لدى البابلين فرضية تسمى Celestial spheres وهي المجالات السماوية حيث يعتقدون أن هناك سبع سماوات أو مجالات فضائية يجري جرم أو كوكب في كل منها!!
الأجرام السبعة هي الشمس، القمر، عطارد، الزهرة، المريخ، المشتري، ثم زحل حيث يدور كل منهم في سماء مستقلة حول الأرض المركزية..
قمت بترجمة بعض أسفار الإينوما إليش الذي ذكرنا بأنه الكتاب المقدس لدى البابليين وكذلك التوراة ويظهر جليا التشابه الدقيق بينهما !!
نقارن ما ذكر في الكتب السابقة وهي الإينوما إليش والتوراة مع هذه الآيات القرآنية وبعض الأحاديث المنسوبة إلى محمد.
لن ينكر أي شخص لا تأخذه الحمية بدين آباءه هذا التشابه الدقيق بينهم!!
نظرا لبدائية وخرافة وصف الكون بالقرآن ونسخه لأساطير الوثنيين الأقدمين فاستحالة أن يكون هذا القرآن منزل من لدن إله حكيم خبير
تمت
شكرا لقراءتكم وأعدكم بالتدوين المستمر لإثراء معلوماتنا
1_القرآن ليس كتابا بصدد بيان حقيقة الأرض والسماوات وليس بصدد إعطاء تفاصيل ذلك وإنما هو كتاب هداية يأمر بالتفكر في المخلوفات حتى نعلم بوجود إله وحينئذ لا يحاسب ككتاب فيزيائي او جغرافي او كيميائي …. الخ
نعم لو كان كلام القرآن نصّا في شيء لا أنه ظاهر وحسب وكان مختلفا مع حقيقة علمية لا فرضية أمكن الإشكال عليه
ولكن أنى لك بذلك!!!
فعلى سبيل المثال هو قال انه زين السماء بمصابيح وجعلها رجوما للشياطين ثم قال انه زين السماء بزينة الكواكب ولم يقل ان هذه الكواكب في الآية الثانية هي نفسها المصابيح
ولو سلمنا وتنزلنا وقلنا هي نفسها فهل اطلعت انت على جميع خواص الكواكب وعلى عالم الشياطين حتى تنفي ذلك!!! الله لم يقل لنا كيفية الرجم هل هو رجم مادي أم روحاني فلو سلمنا وتنزلنا وقلنا ان العلم نفى الرجم المادي فهل نفى الرجم الروحاني!!!
ومثال آخر ما الضير في أن القرآن _لو سلمنا_ انه يقصد بالسماء هذا العلو الذي نرى فيه نجوم وكواكب!!
الى الآن لو أتى أي شخص في هذا العصر ليس بصدد بيان الأمر بالمصطلح العلمي بل بالنظر الطبيعي سيتكلم ويقول: هذه السماء والكواكب فيها ، والسماء لا تحتاج الى عمد .
مع أنك اقريت بوجود ذرات الاكسجين والنتروجين
اوليس هذه الذرات موجوده هي مع الضوء !؟!
والسماء هي العلو فالذرات والضوء داخلان في السماء بالمصطلح العرفي في اللغة وهذا كاف في كون الاستعمال صحيحا ؛ إذ القرآن ليس كتابا جغرافيا او فيزيائيا او كيميائيا ولم يصطدم مع حقائقهم بشكل صريح
ولتعلم أنه يكفي احتمال شيء آخر لنفي الإشكال لأنك بصدد إدانة القرٱن والإدانة لا تثبت مع امكان قصد شيء آخر { لا يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم }
مثلا لو أتى شخص ووجدنا في ورقة بخطه انه أخذ {بحر غيره} ونحن نعلم ان الكاتب يملك بحرا فهل يمكن أن ندينه بهذه الورقة ونثبت ان غيره يملك البحر وأن الكاتب سرقه مع انه يقول لا أقصد هذا البحر بل أقصد اني وصلت لمستوى عال من العلم فصرت بحرا من العلم وقد وصل لهذا المستوى من العلم قبلي أستاذي فبهذا انا اخذت بحره اي وصلت لمستواه
طبعا ستقبل هذه الحجة لأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته
والعجب كيف تشكل على القرآن بما يذكروه المفسرون وهل التفسير وحي يوحى !! المفسرون يذكرون ما يستظهرونه بحسب فهمهم وهو ليس بحجة على غيرهم ولا مستند
أما السماوات السبع فلم يبين لنا القرآن مراده بها فما لم يتضح مراده كيف تشكل عليه وتريد إثبات انه غلط!!!!
أظن في ما ذكرته من جواب كفاية فلتقس باقي امورك التي طرحتها عليه
اما التشابه في المقصود بين كتابين -إن سُلِّم- فمن الواضح أنه ليس دليلا على بطلان احدهما او كليهما وهو لعمري واضح جدا إن القرآن لم يقل كل من سبقني فهو خطأ!!
اضف لهذا ان التوراة الموجودة الآن غير متواترة فلا يعلم بسبقها على الإسلام
والسلام.
إعجابإعجاب
ايها الملحد عندما لاتعرف الاجابة عن شيئ إسئل ونحن نجيبك لقد ذكر في الفران السماء على ثلاثة اوجه سماء معناها غلاف الجوي قالى تعالى اللذي خلق سبع سموات طبافا اي طبفات الغلاف الجوي وهي معروفا اما الثانية فهي سبع سموات نصف غيبية نراها لكن لانصل البها اول سماء هي سماء المجموعة الشمسية قالى تعالى ولقد زينا سماء الدنبيا بمصابيح السماء الثانية هي سماء المجرة الثالثة المجموعة المحلية الرابعة عنقود الدرجة الاولى الخامسة عنقود الدرجة الثانيةالسادسة عنقود الدرجة الثالثة السابعة المجرات الردياوية اما السموات الثالثةبمعنى الكون قالى تعالى الله اللذي خلق سبع سموات ومن الارض مثلهن .اي سبع اكوان عن عباس عم الرسول وهو يشرح هذه الاية في كل سماء نبي كنبيكم وادم كادمكم ونوح كنوحكم وابراهيم كإبراهيمكم وعيسى كعيسكم وفي رواية اخرى وعباس كعباسكم بمعنى في هذ الكون انت ملحد وربما في الكون الثاني مسلم وتدعو اللى الاسلام اللعب مع الله معناه النار الى مالانهاية فحذر
إعجابإعجاب
الله أنزل القرآن منذ أربعة عشر قرنا على سيدنا محمد، هل يعرف الناس قوانين الفيزياء التي تتحدث عنها والمفاهيم المعقدة التي تحتاج إلى سنوات من الدراسة والبحث، سماها ببساطة سماء وكل ما سما قد علا سواء كان طبقات السماء أو كانت الفضاء، والقرآن الكريم لا يصور الكون بأي شكل من الأشكال كما تقول، كما أن الله تعالى رفع السماء بغير عمد فلماذا تجعلون الصورة فيها أعمدة؟؟؟ لقد أثبت العلم أن سقوط غيمة على الأرض كافي بسحق جميع الأحياء في نطاقها لأن الغازات الموجودة بها تزن آلاف الأطنان، فكيف إذا سقطت السماء. رفع الله السماء بغير عمد لأن الغازات أخف فترتفع الى الأعلى وتتجمع، لكن لماذا لا تسقط؟ قل لي؟
ثم لماذا تستند على أقوال المفسرين لتنقدهم من خلال علم لم يظهر في وقتهم، هذا يدل على عدم موضوعيتك، كما أنك مجرد هاوي للفيزياء لست بمستوى عالم، لكي تؤول لنا وتقدم لنا نظريات.
ابحث عن شيء آخر لتدرسه كهواية دعك من القرآن،
إعجابإعجاب
لِمَ لم تتطرق لسورة الطارق ؟ وكيف تفسير آيات خلق الإنسان في رحم إمه ،؟هل هي أيضاً من التوراة؟ يا فاسق !!!!!!
إعجابإعجاب
يا للهول هل أنت تعرف اللسان العربي المبين ؟ السماء لها معاني كثيرة في القرأن و حكاية السماء أن تقع على الأرض معناه إن ذهب السقف الحافظ فما يقع على الأرض من شهب لكانت الكارثة، أنك الحقيقة أزعجتني هل أنت تجهل اللغة أم تعمد تظليل الناس أو من ليس له ثقافة متينة على كل حال أنا ألتمس لك الخطأ و ليس العمد و الله على ما نقول شهيد.
إعجابإعجاب
كس اختك عاختك عقلك النتن يافاسق….الله يفجعنا فيك يازنديق ياكافر يامشرك لعنة الله عليك تنزل من سابع سما…تفو عشكلك
إعجابإعجاب
ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم
إعجابإعجاب
الاخ صاحب الموضوع السماء في القران مقصود بها السقف تماما كسقف الغرفة
وليس لها تأويل اخر مهما حاول المفسرون، وانا ارى هذا ايضا انه اقرب للواقع
فالسماء سقف وحكاية الافلاك والمجرات ومليارات الكواكب كلها من تأليف ناسا
اذا كان مصدر المعلومة لديك هو ناسا فقط فلابد ان تراجع نفسك قليلا ، هي الحقيقة
التي حاول المفسرون تغييرها بعد الصور التي نشرتها ناسا من صعود للقمر وكوكب
الأرض الكروي الازرق من الفضاء والصواريخ التي تنطلق وتلتوي وتسقط في المحيط
كل هذي افلام من ناسا وللآن لم اجد صورة حقيقية غير معالجة من الفضاء للأرض
وارجع للمتطوعين الشرفاء الذين بإمكانيات بسيطة صنعو صواريخ متواضعه بها كاميرات
لترى حدود السماء وكم ارتفاعها ،، ياليت ماناخذ اي شي علمي من أمريكا تحديدا على انه
مسلمات وحقائق لابد ان نقرأ كل شي قراءة نقدية حتى القران الكريم ،، وشكرا .
إعجابإعجاب
بسم الله:
اولا: رغم غلظة كلامك في مهاجمة القران أري انك لم تاتي بدليل علمي مثبت ينافي القران. تذكر ان النظريات هي احتمالات.
ثانيا: ساسوق لك ما هو اقوي :
العلم الحديث لم يصل الي اثباتات علميه قاطعه في علم الاجنه و تكوين الجنين البشري الا في القرن العشرين بعد تكهنات و نظريات ارسطو و سقراط و غيرهم المتواتره -، مع العلم أن أول من درس جنين الدجاجة ـ باستخدام عدسة بسيطة ـ هو هارفي Harvey عام 1651م، ودرس كذلك أجنة الأيل Deer ولصعوبة معاينة المراحل الأولى للحمل استنتج أن الأجنة ليست إلا إفرازات رحمية. ألم تعلم ان العلم الحديث وافق القران في دقة وصف مراحل تكوين الجنين….. بل سازيد ان الكتب المقدسه قبل القران لم تصف مثل هذه الحقائق وهناك المزيد
تأكد بانك لا تعرف ما في الكون و لم تشاهده انت تتحدث عن العلم الامريكي الذي يرفرف في سماء القمر- مع عدم وجود هواء هناك- هؤلاء لا يستطيعون نفي ايات القران بل ان كثيرا منهم يؤمنون به مع تقدمهم في نقد ايات القران لن يجدوا مفر الا الايمان به.
العالم التايلاندي (تاجاس) المتخصص بعلم الأجنة اسلم بسبب دقة و صف الايات القرانية لمراحل تكوين الجنين.
ثبت علمياً أن العظام تبدأ بالظهور في نهاية مرحلة المضغة و هذا يوافق الترتيب الذي ذكرته الآية (فَخَلَقْنَاْ الْمُضْغَةَ عِظَاْمَاً. فَكَسَوْنَاْ الْعِظَاْمَ لَحْمَاً…
لقد أثبت علم الأجنة الحديث أن العضلات (اللحم) تتشكل بعد العظام ببضعة أسابيع و يترافق الكساء العضلي بالكساء الجلدي للجنين و هذا يوافق تماماً قوله تعالى فَكَسَوْنَاْ الْعِظَاْمَ لَحْمَاً.
و الآن: هل كان من الممكن لمحمد محمد صلى الله عليه و سلم أن يدلي بهذه المعلومات الطبية و قد عاش في عصر يسود فيه الجهل و التخلف؟؟؟
إعجابإعجاب
للأسف ماسميته جاهلا وثق فيك بأن تكون عالما
إعجابإعجاب
اكل زق
إعجابإعجاب
لو قال القرآن ان 4+4=9. لأجابوك انه كلام اللاه وهو أصح من كلام البشر ،،،،،فهم من اصحاب مقولة :: ماعز ولو طاروا
إعجابإعجاب
لو قال القرآن ان 4+4=7 لقالوا لك ان ذالك صحيح لانه كلام الله ،،،، فهم من جماعة المقولة الشهيرة :: ماعز ولو طاروا
إعجابإعجاب
حسبي الله ونعم الوكيل
إعجابإعجاب
أولا استنادك لصور القمر والمريخ يدل على مصادرك فكلها من ناسا وأرجوا أن تراجع كذبة ناسا للصعود الى القمر وأستوديوهات ناسا للفبركة .
ثانيا : كيف لرسول منذ 1443 سنه يعلم عن خلق الانسان وبداية تكوينه ووصفه داخل الرحم وخلق السماوات والأرض وبداية تكوينها بل وعلم أيضا عن النفس البشريه وكل ما فيها وللعلم بأنه كان لا يعرف القراءة والكتابه .
طالما تقرأ فى القرأن فأدعوا الله أن يهدى قلبك ويهديك الى الإيمان . فالتوراة والانجيل و القرأن ليس قول بشر فهو قول الله سبحانه وتعالى الخالق لكل شىء . وهو لهداية البشر .
إعجابإعجاب
السماء اسم جنس لكل ما على ومقابله السفل ، ولم أرى أجمع ولا أروع من سعة لفظ السماء في التعبير القرآني وهو ما يقصر عنه عقل الملحد ، أبقى يا ملحد أسير السفل ودع السماء لأهلها
إعجابإعجاب
هذا اما يدل ان الهك ليست لديه الفاظ كثيرة يعبر بها عن جمال الكون وروعته الا بلفظ واحد، او انه اختار لغة لا تصلح ان تكون وعاءا لخاتم رسالاته!
إعجابإعجاب